(اليد الملهبة بالسياط والضراعة المستغفرة في ابتهال)، وإذا الصورة الرابعة تقابلها (القمرية المتخبطة بين الحبال). . . وإذا أنت تخرج من هذا المعرض الحافل ترن في مسمعيك هذه الأصداء:
تبض ترائبها لوعة ... وتخفق لا عن ضنى أو كلال
ولكنه بعض أشواقها ... وبعض الذي استودعتها الليال
(يتبع)
أنور المعداوي