مجله الرساله (صفحة 57016)

(اليد الملهبة بالسياط والضراعة المستغفرة في ابتهال)، وإذا الصورة الرابعة تقابلها (القمرية المتخبطة بين الحبال). . . وإذا أنت تخرج من هذا المعرض الحافل ترن في مسمعيك هذه الأصداء:

تبض ترائبها لوعة ... وتخفق لا عن ضنى أو كلال

ولكنه بعض أشواقها ... وبعض الذي استودعتها الليال

(يتبع)

أنور المعداوي

طور بواسطة نورين ميديا © 2015