مجله الرساله (صفحة 5669)

وما أريد أن أعقب على شيء من كلمته إلا قوله: (تدور القصة حول محور واحد، ألا وهو حفلات الزواج في عاصمة الأحقاف) والواقع أنها تدور حول العادات السيئة بحضر موت وإصلاحها، ولم يرد وصف حفلة الزواج إلا عرضاً.

ولابد لي من التنبيه على أن البيت (لولا انتصاف الكأس الخ. .) ليس لصاحب القصة، بل هو لصديق له من كبار شعراء الأحقاف، ورد اسمه في القصة تنويهاً بفضله وأدبه.

علي أحمد باكثير

طور بواسطة نورين ميديا © 2015