مجله الرساله (صفحة 56607)

ذل السؤال بالكتب والشفاعة، قال عنه ابن فرحان في الدبياج المذهب: لم لقف على تأليف احسن منه في بابه. وله أرجوزة جميع فيها أسماء النبي، وله تأليف وتعليق غير هذه.

وكانت وفاته بالمنية سنة 671، وترك ولده شهاب الدين أحمد الذي روى عن والده بالإجازة.

أحمد أحمد بدوي

مدرس بكلية دار العلوم

طور بواسطة نورين ميديا © 2015