مجله الرساله (صفحة 56514)

قلت يا ويلتا. . . يرى الجميلُ الدميمَ جميلا!

والآن. . . وقد حلت الفجيعة ووقع الخطب. . . ما حيلتي في نعيك يا علي ولست من أهل البيان؟!

أحقا أنك أنت يا شاعر؟؟

هذه الدمعة الصادقة، تلقيتها من الأديبة الفاضلة (ل. م). وقد رأيت أن أسجلها هنا وفاءً للوفاء. . . ووفاء للفقيد.

أنور المعداوي

طور بواسطة نورين ميديا © 2015