قلت يا ويلتا. . . يرى الجميلُ الدميمَ جميلا!
والآن. . . وقد حلت الفجيعة ووقع الخطب. . . ما حيلتي في نعيك يا علي ولست من أهل البيان؟!
أحقا أنك أنت يا شاعر؟؟
هذه الدمعة الصادقة، تلقيتها من الأديبة الفاضلة (ل. م). وقد رأيت أن أسجلها هنا وفاءً للوفاء. . . ووفاء للفقيد.
أنور المعداوي