مجله الرساله (صفحة 55864)

يا حبيبي لا تسَلْني أينَ لحني؟

إنَّ أنغامي في ليْلِ الأسى ... لم تكنْ إلا دُخاناً وضراما

وبقايا الكأس ما كانت سوى ... حرق صيَّرت القلبَ حطاما

إبراهيم الوائلي

طور بواسطة نورين ميديا © 2015