مجله الرساله (صفحة 55804)

ولكن لا تنس أن الناصح ظريف، وبمثل هذا ينصح الظرفاء!

(النهاية في العدد القادم)

صبحي إبراهيم الصالح

طور بواسطة نورين ميديا © 2015