مجله الرساله (صفحة 55686)

هنا (جبل النار) كان يطوَف ... حُلمٌ بأجفانه الساهره

تغاديه فيه طيوف نسورٍ ... تغلَ بأفق العلى طائره

مخالبها راعفات. . . وملء ... جوانحها نشوة ظافره. .

وبرد التشفيَ بثاراتها ... وراء مناسرها الكاسره

(نابلس - جبل النار)

فدوى عبد الفتاح طوقان

طور بواسطة نورين ميديا © 2015