مجله الرساله (صفحة 55307)

وهكذا أحبهم جميعاً، وكان رحيما رفيقاً بهم، ومسروراً بوجودهم. وكانوا يجلونه ويعشقونه.

وأظن أن هذا المسافر هو أنت يا جداه؛ لأن هذا هو ما فعلته بنا، وهذا ما فعلناه بك.

محمد فتحي عبد الوهاب

طور بواسطة نورين ميديا © 2015