الحديث لما خرج نوح من السفينة غرس الحبلة).
39 - ص 58 في الحديث عن الخمر والنبيذ (وأما قولهم الخمر ما خمر، والمسكر مخمر فهو خمر مثله. . .)
والصواب (والنبيذ مخمر فهو خمر مثلها) كما في العقد الفريد
4336
40 - ص59 (ولو كان الله تعالى حين أحل النبيذ أحل منه السكر الذي يكون منه الخمار وكان شرَبة النبيذ من الصحابة والتابعين سكروا فأصابهم ذلك، للزمنا أن يقال: نباذ ولا يقال فيجب ما ذهبوا إليه) وعلق الأستاذ على (ولا يقال) بقوله: وفي الأصل أو، وما أثبتناه رواية ع)
والصواب: (للزمنا أن يقال نباذ ولا يقال: خمار فيجب ما ذهبوا إليه).
41 - ص62 ففي شعر بعض الأشراف:
تلم بنا الخصاصة ثم تعفى ... على إقتارنا حسب ودين
والصواب: (ثم يعفى)
42 - ص62 وقال يحيى بن نوفل اليماني:
ويغتبقان الشراب الذي ... يحل به الجلد للجالد
شراب يوافق فهر اليهود ... ويكره للمسلم العابد
وقد ضبط الأستاذ كلمة (فهر) بكسر الفاء، والصواب ضمها كما في لسان العرب، وجاء في القاموس: (وفهر بالضم مدارس اليهود تجتمع إليه في عيدهم، أو هو يوم يأكلون فيه ويشربون)
43 - ص70 (وقال الأعشى:
ولقد شربت ثمانياً وثمانيا ... وثمان عشر واثنتين وأربعا
من قهوة باتت ببابل صفوة ... تدع الفتى ملكا يميل مصرعا
والصواب: (وثمان عشرة. . .)
44 - ص75 (وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: البر ما سكنت إليه القلوب،