ليكون هلاكه عقاباً له يستحقه، ولاشيء من هذا كله في مسرحية أوديب وإنما هي ألاعيب كهان جهلة يستغلون جهل الشعوب ويلعبون كما يشاء لهم جهلهم بمصيرهم.