ودعيه سابحاً ما شاء في تلك البطاح
تسأليني. . . لِمَ لمْ يشغلك عن حبي شاغل؟
اسألي الطير. . . علامَ الأيك في جنبيه هادلُ؟
واسألي النهر. . . علامَ الموجُ في شطيه زاجِل؟
واسألي بحرَكِ من أجراهُ في قلبي جداول؟
واسألي الماضي فما زالت به تغلي المراجِلْ
واسألي نفسَكِ من أغرى على الحبِّ المعاولْ