فانقلبت تسعى لهم في الدَّرْب.
رباهُ ما في الشرِق جُرحٌ لا يَئِنْ ... ولا عَلَى آلامِهِ قَرَّ وطنْ
في كل وادٍ منهُ من بَغى الزَمَن ... نارٌ وأحرارٌ وبلوى وفِتَنْ
رباهُ زلزِل قيدهُ يا ربِّ!!
محمود حسن إسماعيل