وكان العلماء يبتسمون، ساكتين على خطأه؛
فأجابهم إنكم لا تعرفون درجاتي العالية؛
كانت آي القرآن محبوسة في قفص (الأعراب)؛
والآن حل إسارها لوسيلة (إمامتي).
(البقية في العدد القادم)
مسعود الندوي