مجله الرساله (صفحة 53377)

وأدرك إنها لن تخبره أبداً، فتمتم قائلاً: حسن على أية حال.

نعم، على أية حال. . . من الأفضل ألا يتذكر. فهو مرتاح إلى. . إلى هذه المعيشة!!

محمد فتحي عبد الوهاب

طور بواسطة نورين ميديا © 2015