وأدرك إنها لن تخبره أبداً، فتمتم قائلاً: حسن على أية حال.
نعم، على أية حال. . . من الأفضل ألا يتذكر. فهو مرتاح إلى. . إلى هذه المعيشة!!
محمد فتحي عبد الوهاب