مجله الرساله (صفحة 53201)

الأعلى من الميزان. فقال وهو يرتجف: أنظر! ها هي الدرجة ثلاثا وأربعين! فقلت له وأنا أبتسم ابتسامة عريضة: هذه يا صديقي درجة المصباح لا درجة المريضة!

أحمد حسن الزيات

طور بواسطة نورين ميديا © 2015