دنيا الجاه والمال، الفقراء في عالم المادة والسلطان، فهي تقيم الحواجز، وتصنع العقبات. ولعلها ثائبة إلى رشدها يوما. . عافاه الله!
وبعد. . . فأين أكمل تعليمي، وفي أي مهد تستقر روحي، وعلى أي أساس أحتفظ نهجي؟. .
أنا حائر. . . فهل عند أحد من جواب؟!
الطاهر أحمد مكي