مجله الرساله (صفحة 51321)

أظن! إن مايكلانجو قد قدم أروع مثال يمكن أن يحتذيه فنان!

ترى لمن أهدى هذه القصة الفريدة في تاريخ الفن؟ أهديها إلى بعض الناس هنا في مصر، اولئك الذين دفعوا بكرامة الفن إلى الحضيض في سبيل مآربهم الشخصية والمادية. . زهل أسميه؟ كلا. إنهم يعرفون أنفسهم. . . ويعرفهم الناس!.

أنور المعداوي.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015