مجله الرساله (صفحة 50097)

هؤلاء؟ ومتى أجئ مصر، فلا أرى فيها إلا لوحة عربية، باسم عربي، على مؤسسة عربية؟! يا مصر، هذا هو الطريق! وهذا والله كلام صديق!

(القاهرة)

علي الطنطاوي

طور بواسطة نورين ميديا © 2015