مجله الرساله (صفحة 49614)

فإنكم ستتلفتون وتفتشون عن كاتب بليغ، أو شاعر مفلق، فلا تجدون. . . فأعدُّوا من الآن شباباً تدخرونهم لذلك اليوم العصيب، وإلا فعلى اللغة والأدب والبيان السلام!

(القاهرة)

علي الطنطاوي

طور بواسطة نورين ميديا © 2015