فإنكم ستتلفتون وتفتشون عن كاتب بليغ، أو شاعر مفلق، فلا تجدون. . . فأعدُّوا من الآن شباباً تدخرونهم لذلك اليوم العصيب، وإلا فعلى اللغة والأدب والبيان السلام!
(القاهرة)
علي الطنطاوي