مجله الرساله (صفحة 49183)

لن يفتح كتابا غيره حتى يفرغ منه!.

إن هذا الكتاب أول كتاب في بابه. ولعله هو وكتاب (الله) للأستاذ العقاد كتابا السنة؛ لأنهما على اختلافهما في الموضوع والوضع خطوا بالكتاب المصري خطوة سديدة وأضافا إلى الأدب العربي ثروة جديد.

أحمد حسن الزيات

طور بواسطة نورين ميديا © 2015