مجله الرساله (صفحة 48909)

التارم على آخر محطة بحيث لم تعد عجلاته تفعل شيئاً!

وانطلقت وأنا أدير في رأسي هذه القضية الصغيرة التي فسرت لي تفسيراً عملياً معنى الحرية، وظللت ساعة لا تبرح خيالي رجلا الشيخ يضغط بنعليهما على بطن ذلك المقبع الذي ظن أنه لا يزال لقبعته ما كان لها قبل من هيبة!

الخفيف

طور بواسطة نورين ميديا © 2015