بأحاديث الأدب في العصر الفكتوري، والرواية في الأدب الإنجليزي الحديث. لأن أحاديث مستر بيفن الاستعمارية لم تترك لذلك مكانا في قلوبنا وعواطفنا. .
أجل! لقد كنا نود أن نستمع لأحاديث الكاتب الإنجليزي الكبير، ولكن الاستعمار الإنجليزي قد سد آذاننا، فليس الذنب ذنبنا.
(الجاحظ)