ثم يجد أن جميع أعماله - لا تؤول وا أسفاه! إلا إلى مشيئة الطبيعة المكتوبة على كل موجود - وهي الموت)
وكأنه يقول، وهو المتألم، خلقنا لنتألم، ثم لنفنى.
(بيروت)
خليل هنداوي