واقتضت التقاليد أن يسير عزيز في جنازته.
العقدة: إن التقاليد تقتضي أن يتحمل عزيز وطأة الحر الشديد، وكان يسير وراء النعش متبرما، غير راض عن تأدية هذا الواجب.
تطور الحوادث: اضطراب حركة المرور، وتوقف الجنازة عن المسير مدة عشر دقائق، والدخول بالميت إلى المسجد.
القمة: وقوف عزيز في صفوف المعزين وهو في حالة شديدة من الإعياء وانهيار القوى.
الخاتمة: موت عزيز:
أرتاح زائري لهذه الأمثولة في فن القصة، ونهض قائلا: سأحاول وضع قصة مبنية على هذه القواعد.
قلت: وفقك الله. . . ولكن لا تنس أن تتدبر المواهب!. . .
نجاتي صدقي