مجله الرساله (صفحة 46474)

وتهكم بأحد المبخلين فقال:

رأى (الصيف) مكتوباً فظن بأنه ... لتصحيفه (ضيف) فقام يواثبه

وهجا سيف الدين بن المشد عوادا فقال:

عوادُنا قد طُمست عينُه ... فصار التصحيف (قوَّادا)

ما عاد إلا لقياداته ... لأجل ذا سُمِّي (عوادا)!

قال صاحب مطالع البدور: قلت: وان كان حصل له عمى فأحسن!!

(البقية في العدد القادم)

محمود عزت عرفة

طور بواسطة نورين ميديا © 2015