بعض ما أخذوه منه، فلم نر لذلك وجهاً، وخرجنا وهو يقول:
تذكرت ما بين العذيب وبارق ... مجر عوالينا ومجرى السوابق
ثم التفت إلى فقال: ما العامل في الظرف في هذا البيت؟ فقلت له: يا سيدي، ما شغلك ما أنت فيه عن النحو والنظر فيه؟ فقال: يا بني، وما يفيدني إذا حزنت؟. .