فيضجعهما سقراط بكل هدوء وراحة، ويعب من الكأس للمرة الأخيرة على ذكرى إله الخمر ديونيساس ويذهب لمباشرة عمله اليومي، ألا وهو توزيع الحكمة على أبناء أثينا.
ماجد فرحان سعيد