مجله الرساله (صفحة 45748)

حواضرها لتلفظهم من جديد إلى ميادين رحبة في طلب الرزق، فإن الزجال اللبناني سيجد المعين الغزير الذي يبعث فيه روح الحنين والشوق فينشد القصائد الحية كما أنشدها أميل مبارك في (أغاني الضيعة).

حبيب الزحلاوي

طور بواسطة نورين ميديا © 2015