الخطوة به من كان مثلي تفاهة ورقة حال؛ ولست أرجو ألا أن أتقضى ما بقي من عمري مستمتعا بجوار مولاي بما آنا فيه من فضله وبره، حتى أفارق الحياة، فانقل إلى مدفن.
محمد خليقة التونسي