مجله الرساله (صفحة 44668)

في وحدته فسولت له النفس أن يهبط إلى الأرض؛ فتدهور من العلياء وعاد آدمياً تسوده الغرائز الشهوانية والرغبات الدنيئة، واقترف الخطيئة فاستحق العقاب، والسماء لا تغفر لملك هوى.

عدلي طاهر نور

طور بواسطة نورين ميديا © 2015