في وحدته فسولت له النفس أن يهبط إلى الأرض؛ فتدهور من العلياء وعاد آدمياً تسوده الغرائز الشهوانية والرغبات الدنيئة، واقترف الخطيئة فاستحق العقاب، والسماء لا تغفر لملك هوى.
عدلي طاهر نور