مجله الرساله (صفحة 43912)

حنوت على وسادته مسجى ... وحيداً لا مهدهدَ أو معينا

لمست جبينه الساجي فأصغى ... وأشرق وجنةً ورنا عيونا

فهل يرعى حقوق أب نبات ... وينساهن بعض العاقلينا

إذا بلغوا رجولتهم وشبوا ... تغاضوا عن حقوق الوالدينا

طور بواسطة نورين ميديا © 2015