مجله الرساله (صفحة 4363)

إذن لكنا دولة ... بين كرامِ الدول

والآن أيها الصديق تحية وسلاماً. . . أرجو أن أكون قد نكلت بك كما أردت واشتهيت؛ وان عدتم عدنا. وإلى اللقاء

أخوك المخلص

جوان لي بان في 6 حزيران

محمد عوض

طور بواسطة نورين ميديا © 2015