في دائرة المعارف الإسلامية
الترجمة العربية
للأستاذ كوركيس عواد
وجاء في 528: 3 اقوله: (الخترانية نسبة إلى الطسوج الذي كان موجوداً بين برس وبابل وحلة). قلنا: لا يعرف طسوج بهذا الاسم. وإنما ذكرت (الخطرنية) وقد قال فيها ياقوت (معجم البلدان: 453) أنها ناحية من نواحي بابل العراق.
وفي 3: 555 ا 15 كرنيكا. وكان يحسن أن يقال فيها: (القيروان) فهو الاسم العربي لتلك البقعة.
وفي 3: 683 ا 8 ورد قوله: (وقد وجد في قيونلك نقش بارز). قلنا: الصواب (قوينجق) وهو تل عظيم مرتفع في شرقي مدينة الموصل، في بقعة نينوى. بدأ علماء الآثار ينقبون فيه منذ عهد بعيد، أي منذ مائة سنة (1842م) وظلوا يعملون فيه سنين عديدة كانت خاتمتها سنة 1931.
ومما قرأناه في 3: 683ب 17 قوله: (ومن الواضح أن هذا الخور هو عين أغما ربتا. وهي كلمة آرامية معناها البطيحة الكبرى). ولو قال: (الأجمة الكبرى) لطابقت الترجمة اللفظة الإرمية التي ذكرها.
وورد في 3: 86 ا2 - 3 قوله: (واسط وموقعها الآن كوت الحي؟) هكذا بوضع إشارة الاستفهام. وكان يحسن التعليق على هذه العبارة البعيدة عن الصحة.
وفي 3: 686ا 25 غفج. صوابها: عفج (بالعين المهملة).
وفي 3: 686ا 26؛ 3: 686 ب 1و2؛ 3: 89 ا 5و12و22 ورد اسم (ناحية لملون) و (بطائح لملون). والصواب في كليهما، على ما أفادني الأستاذ المحقق يعقوب سركيس (لملوم) بميم في الآخر. وهذا التصحيف من كاتب المقال الأصلي لا من المترجم.
وفي 3: 688ب 11و23 عمارة. والأحسن أن تكتب العمارة (بزيادة أل التعريف). وهي مدينة عرقية مشهورة في وقتنا.