يتعثرون ويتأرجحون. . . لم تمض علينا غير ساعتين مذ شرعنا نجول هنا وهذه ثالث جنازة يأتون بها، ألا فلنعد إلى بيوتنا. . .
القدس
فيصل عبد الله