مجله الرساله (صفحة 42893)

بل ندمر (لندنننا) باسلين ليبقى لنا حقنا في الحياة!

فاسمعي أنت يا باريس!

واشهدي أنت يا لندن!

طور بواسطة نورين ميديا © 2015