للعصافير. . . والربى. . . والظلالِ،
أنْ تبثَّ الوجودَ لوعةَ حالي ... وتُغَنَّي بما جَنَاهُ حبيبي. . .
خفقَ الروحُ بين تلك الروابي
ذكرياتي هنا. . . ورَجْعُ شبابي
آهِ لو تعلم (الجزيرةُ) ما بي، ... منْ حنينٍ ولهفةٍ لحبيبي!!
عبد الرحمن الخميس