مجله الرساله (صفحة 42598)

بدا الكونُ يا زورقي فاتناً ... كما شئتَ، هل آن أن تفرحا؟

أطلتَ الوقوف هناُ مستكيناً ... وقد كان دأْبُك أن تجْمجا

جرى الموجُ يركضُ في شطِّه ... فيا زورقي آن أن تسبحا

أحمد عبد المجيد الغزالي

طور بواسطة نورين ميديا © 2015