مجله الرساله (صفحة 42134)

وما بي حذارٌ أن أنبَّه هاجعاً ... ويا ليت يصحو الميْتُ من بعد هجعة

ولكن مزيجٌ تارةً من تهيب ... وخوف، وطوراً من خشوع وحرمة

وولله لا أدري أتفكير عاقلٍ ... أفكر؟ أم هذي سمادير جُنةً

طور بواسطة نورين ميديا © 2015