وسطوته.
وأما الملك إيزرهادن فقد خرج إلى الغابات يتأمل في كل ما عرفه وطاف في المدن العساكر يبشر الناس بأن الحياة واحدة خالدة، وأن الناس إذ يسيئون للغير لأنفسهم لأن غيرهم وأنفسهم واحد خالد.
زكي شنودة
المحامي