تذوي الأزاهير وتذوي الشفاه ... وهو ربيعُ الأنفسِ الواجِده
قلوبنا منه تُصيبُ الحياه ... وتستمدُّ منه النَّضْرةَ الخَالدة
إذا أصعناه فوا رحمتاه ... لنا، وبؤسَي لليد الجاحده!
(هو)