مجله الرساله (صفحة 41474)

تذوي الأزاهير وتذوي الشفاه ... وهو ربيعُ الأنفسِ الواجِده

قلوبنا منه تُصيبُ الحياه ... وتستمدُّ منه النَّضْرةَ الخَالدة

إذا أصعناه فوا رحمتاه ... لنا، وبؤسَي لليد الجاحده!

(هو)

طور بواسطة نورين ميديا © 2015