مجله الرساله (صفحة 40847)

وجاذبها إليه فدافعته ... فمزّق عن محياها الجبينا

فصدَّته وقد تَفلت عليهِ ... تُفَال الغيظ سجّيلاً وطينا

وما ركلته حتى فرَّعنها ... وأصبح من تغضُّبها أمينا

وقد بقيت قذائِفُها لديها ... كواكبَ دائراتٍ يُجتلينا

طور بواسطة نورين ميديا © 2015