مجله الرساله (صفحة 40732)

ومضى الحسن بعد بينك والإحس ... ان طرَّا والغُرة السمحاء

حسناتٌ كانت يد الدهر عندي ... فانطوت بانطوائِها للألأء

إبراهيم ناجي

طور بواسطة نورين ميديا © 2015