مجله الرساله (صفحة 40032)

وذوبت خمري في إناء من الهوى

لأشربها ممزوجةً ببكائي

فشاهدت قلبي في إنائيَ ضاحكاً

به دعة عذراء في خُيَلاء

فأدنيته من مرشفي وشربته

وما زال ماءُ الحبْ ملء إنائي

طور بواسطة نورين ميديا © 2015