أذكر القوم بالتنبيه على النزر من أخطائه:
في ص 17 لم يذكر المؤلف في ترجمة البقاعي أعظم آثاره وهو تفسير المناسبات
في ص 37 لم يشر في ترجمة البيهقي إلى أن كتابه (الأسماء والصفات) مطبوع كما شرط على نفسه، ومثل هذا كثير لا تتسع الرسالة لتقصيه. وفي ص 105 نص على أن الجوهري توفى سنة 393 مع أن في ذلك اختلافاً، لأنه وجد خطه أثر بعد هذا التاريخ. وفي ص 143 في ترجمة برقوق (ولى سلطنتها سنة 884)، والصواب 784 على ما في الضوء اللامع للسخاوي. وفي ص 154 في ترجمة الكاشاني (بدائع الصنائع أربع مجلدات) والصواب سبعة مجلدات
وفي ص 482 (ابن العماد العكري) بفتح العين، والصواب ضمها، وهو مؤلف (شذرات الذهب في أخبار من ذهب). وفي ص 488 في ترجمة السيوطي (لب الألباب) صوابه (لب اللباب) وهو مختصر (اللباب في تهذيب الأنساب لابن الأثير) وفي ص 582 (البطليوسي) بضم الياء، صوابها بفتح الياء وإسكان الواو
وفي ص 652 من مؤلفات ابن جني (المنهج) صوابه (المبهج) في تفسير شعراء الحماسة، وهو مطبوع
وفي ص 652 ترجم لعلوان بن علي بن عطية الحموي، ثم ترجم له أيضاً في ص 682 باسم علي بن عطية
وفي ص 661 (الهيتمي) والصواب (الهيثمي) بالثاء المثلثة. وذكر من مؤلفاته: غاية المقصد في رواية أحمد. والصواب غاية المقصد في زوائد أحمد، على ما في ذيول تذكرة الحفاظ وغيرها
وفي ص 849 قال إن وفاة الأبيوردي سنة 557 مغتراً بما في وفيات الأعيان. والصواب 507 كما في شذرات الذهب وغيره. وفي ص 873 ذكر في ترجمة ابن زريق أن من مؤلفاته (الأعلام بما في مشنبه الذهبي من الأعلام) و (عقود الدرر في علوم الأثر) و (تذكرة الطالب المعلم بمن يقال إنه مخضرم) و (التبيين لأسماء الأندلسيين) والصحيح أن الكتابين الأولين هما لابن ناصر الدين، والثالث والرابع هما لسبط ابن العجمي. وقد طبعا، و (الأندلسيين) محرفة عن (المدلسين) لأنه يذكر فيه من عرف بالتدليس. وفي ص 916