مجله الرساله (صفحة 39545)

(في الرفيق الأعلى. . . في الرفيق الأعلى. . .)

يا رفاقي الأحباء الأعزاء الأوداء، القلم والقلب والدموع! أين نحن الآن من هذا الرفيق؟ أين نحن الآن من رسول الله ومما ترك لنا رسول الله!

دريني خشبة

طور بواسطة نورين ميديا © 2015