مجله الرساله (صفحة 3917)

ذكراً على أشلاء الناس، ولكني أبحث عن ضالتي المنشودة

على إنني شاكر لك أن أتحت لي الانطلاق من جمود مميت، ومن حيرة قتالة كنت أعيش في ظلا مهما.

أنني أتسلى لا اكثر ولا اقل، إنني أثير الغبار وسنرى وما ينجلي تحت الغبار.

حلب

(المرتيني)

طور بواسطة نورين ميديا © 2015