بالأمس وهو في طريق العودة منه، بغتة ضعف ظن أنه الموت على موعد. فأخذته الرعدة لا خشية الموت ولكن خوف الحاكم العادل، جلت قدرته. فأنت تعلم بأي وجه سيلاقي صديقك ربه. . .)
وتلك الندامة لعمري حسنة تسجل للافونتين.
محمد حسني عبد الله