مجله الرساله (صفحة 38596)

5 - وفي ص219 س3: (لذلك عرفت الحكمة في الكائنات الفاشيات) ويقول المصححان إن (الفاشيات) هي في الأصل (الفاسدات) ونقول إن عبارة الأصل هي الصواب: (أنظر ص220 س12)، والفاشيات هنا لا معنى لها

هذه هي بعض الملاحظات التي عنت لي أثناء قراءتي للجزء الأول من كتاب (الإمتاع والمؤانسة)، وكلها تندرج تحت ضرب واحد من ضروب التصويب هو العودة إلى رواية النص إذ لا موجب لرفضها والتحكم في لغة الكاتب الأصلي. أما الملاحظات الأخرى التي طويتها عن القراء فهي أدخل في باب الذوق والاجتهاد، وليس هذا مجالها

(مصر الجديدة)

زكريا إبراهيم

طور بواسطة نورين ميديا © 2015