مَزَّقَ النَّعْمُى سُكُوني وَمَضَى ... أتُرى أغمَد في الصَّمْت حُسَاما؟!
جِئْتُ أَرْثِيكَ فَماَلِي مُلْجَمٌ ... تَزهَقُ اْلأَنْغاَمُ في عُودِي إذا ما. .
يَا رَبِيعَ الْعُمْرِ، يَا نَشْوَتَه ... كَيْف أَطْلَقْتَ بِوَادِيه الْحِمَاما؟
وَهْوَ فَجْرٌ مِنْكَ مَطْلُولُ الرُّبى ... وَأدُهُ كاَنَ عَلَى الْمَوْتٍ حَرامَا