مجله الرساله (صفحة 38432)

مَزَّقَ النَّعْمُى سُكُوني وَمَضَى ... أتُرى أغمَد في الصَّمْت حُسَاما؟!

جِئْتُ أَرْثِيكَ فَماَلِي مُلْجَمٌ ... تَزهَقُ اْلأَنْغاَمُ في عُودِي إذا ما. .

يَا رَبِيعَ الْعُمْرِ، يَا نَشْوَتَه ... كَيْف أَطْلَقْتَ بِوَادِيه الْحِمَاما؟

وَهْوَ فَجْرٌ مِنْكَ مَطْلُولُ الرُّبى ... وَأدُهُ كاَنَ عَلَى الْمَوْتٍ حَرامَا

طور بواسطة نورين ميديا © 2015