مجله الرساله (صفحة 38272)

فمالَ واسترجَعَتْ عيدانُهُ نغَماً ... يلغُو من الموتِ في أصدائِهِ سَمَرُ!

وإذ بها في تُرابِ الحقلِ نائمةً ... تحكِي توابيتَ لم توجد لها حُفَرُ

بكى الحصيدُ على أحزانِ غارِسِهِ. . . ... متى سَيُحْصَدُ هذا الدمعُ. . . يا قَمَرُ؟!

طور بواسطة نورين ميديا © 2015